للطلب المرجو ملئ الخانات والضغط على تأكيد الطلب

↓ الأسئلة الأكثر تكررا ↓

الشيلاجيت هو علاج ممتاز من أجل مقاومة الإجهاد والعمل على تنشيط الجسم. والمفاجأة هو أن الشلاجيت ليس له آثار جانبية سيئة مثل بعض مخلفات المهدئات العادية ، فالشيلاجيت لا يستغرق سوى وقت قليل جداً من أجل الخروج من الجسم مع أي آثار متبقية معه.

الشيلاجيت مفيد أيضا للنساء من خلال جملة من الفوائد منها أنه يشفي العقم، يحسن الدورة الشهرية غير النظامية، يوفر قوة ويحسن أعراض نقص الكالسيوم، يساعدهن على البقاء في كامل عطائهن حتى بعد ساعات طويلة من العمل، يقلل من أعراض الشيخوخة مثل التجاعيد وفقدان الشعر، كما ويحسن كثافة العظام ويقلل من آثار التهاب المفاصل.

 

يساعد حامض الفوليك الجسم على امتصاص المواد المغذية الأخرى في العظام والعضلات وهذا ما يجعله عنصرا مهما في جسم الانسان. وقد أكد طب الايورفيدا أن مادة الشيلاجيت حين تضاف إلى الأعشاب الأخرى تحسن من وظيفة حمض الفوليك في الجسم. ويرجح أنها تتضمن حوالي 40-60٪ حامض الفوليك، لذلك تعتبر مادة غنية بالفائدة لجسمك

 

الشيلاجيت عبارة عن مكمل غذائي وليس دواء , لا يوجد أضرار ومخاطر واضحة لاستخدام الشيلاجيت، قد يكون من الأنسب أن يبتعد المصابين بارتفاع مستوى الحديد في الدم عن استخدام الشيلاجيت بسبب محتواه المرتفع من معدن الحديد، وهنالك أدلة علمية تفيد بأن لهذه المادة قدرة على التسبب في حدوث اختلال في اتزان الهرمونات في الجسم بسبب رفع مستويات هرمون التستوستيرون، وقد يكون من المهم هنا التنويه إلى ضرورة عدم استهلاك الشيلاجيت في وضعه الخام أو غير المعالج، لما في ذلك من مخاطر كبيرة، كما أنه يجب ابتعاد كل من النساء الحوامل، والمرضعات، والأطفال عن استخدام هذه المادة.